Touche pas notre prophet et ma religion

ville d'Errachidia manifeste,le Dimanche 19 Février, contre les caricatures de notre prophète Mohammed publiées dans des journaux danois.

www.errachidia.org

قيمــــة الوقــــت

لكي تدرك قيمة العشر سنوات

إسأل زوجين انفصلا حديثا

لكي تدرك قيمة الأربع سنوات

إسأل شخص متخرج من الجامعة حديثا
لكي تدرك قيمة السنة

إسأل طالب فشل في الامتحان النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر

إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده
لكي تدرك قيمة الأسبوع

إسأل محرر في جريدة أسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة

إسأل عشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة

إسأل شخص فاته القطار أو الحافلة أو الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية

إسأل شخص نجى من حادث
لكي تدرك قيمة الجزء من الثانية

إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأوليمبياد
لكي تدرك قيمة الصديق

اخسر واحداً
لكي تدرك قيمة الحبيب

افقده

لكي تدرك قيمة الأخت

إسأل شخص ليس لديه أخوات
لكي تدرك قيمة الحياة

إسأل عن إحساس من على فراش الموت

لكي تدرك قيمة الأبوين

تزوج وخلف أولاد وشوف الاحساس

لكي تدرك قيمة ذكر الله

مت وشوف كم فقدت من عمرك وانت غافل

الوقت لا ينتظر أحد , وكل لحظة تمتلكها هي ثروة

وستستغلها أكثر , إذا شاركت بها شخص غير

عادي

La guerre à la corruption

Transparency Maroc (TM), l’ONG instigatrice de tout ce branle-bas, descend littéralement les dispositions de l’IPCP. «Ce texte ne répond pas aux conditions minimales d’une véritable lutte contre la corruption» proteste Azzeddine Akesbi, Secrétaire Général de TM. Ainsi, plusieurs failles ont été relevées par l’ONG, tant au niveau de la forme (il s’agit d’un décret et non d’une loi) que du contenu : manque d’indépendance, manque d’expertise des membres de l’instance…«On ne peut pas dire que l’instance donne l’exemple en matière de transparence, de reddition des comptes et de responsabilité», critique TM.

En effet, l’ICPC «n’a aucun pouvoir d’investigation et ne peut ni déclencher les poursuites, ni porter les problèmes devant ses instances et encore moins sur la place publique, sans y être autorisée par le Premier ministre». Autrement dit, le texte est à repenser entièrement étant donné que ses dispositions plutôt limitées ne seront pas d’un grand secours dans la lutte effective contre la corruption. Il ne faudrait pas créer une telle instance dans le seul but d’être conforme aux engagements pris lors de la signature de la convention des Nations Unies relative à la lutte contre la corruption, en 2003. D’ailleurs, pour la ratification, le Maroc traîne toujours des pieds…

Quoi qu’il en soit, le pays est dans une situation pour le moins fâcheuse : l’Indice de Perception de la Corruption (IPC) gonfle année après année pour placer le Maroc dans une honorable 78ème position. Certaines personnes, toujours estomaquées, mettent en doute la fiabilité des résultats, arguant que la méthode de l’IPC n’est pas très rigoureuse, ou encore que le nombre de pays sondés n’est pas fixe…Cela est vrai, d’un certain côté, mais il ne faut tout de même pas se voiler la face. N’importe quel Marocain vous dira le plus naturellement du monde qu’il a graissé la patte pour avoir un simple papier administratif ou pour accéder aux soins dans un hôpital…

Le plus dangereux est que la corruption fait tellement partie du quotidien des Marocains qu’elle est perçue par bon nombre d’entre eux comme quelque chose de tout à fait normal, pour ainsi dire de légitime. Pauvreté et ignorance d’un côté, avidité et rapacité de l’autre ; faiblesse du sentiment patriotique pour tous ! Il sera très difficile de venir à bout de cette gangrène, mais comme tout mal qu’il faut détruire à la racine, la solution se base sur les générations futures : apprendre aux enfants à reconnaître leurs droits de leurs devoirs.

lien d'origine

أرجوووووك لا تتوقف عن التدخين

كثيرون هم الذين يتحدثون عن التدخين وأضراره ولكنهم بفعلهم هذا وهم يجهلون منافع التدخين وإيجابياته ومن المؤسف حقاً أنهم يحاولون بدعوة الناس الامتناع عن التدخين قطع أرزاق الناس وفي هذا مفسدة عظيمة ، وأي مفســـدة هــي !
إن للتدخيــــن منافع كثيرة وكل ما قيل عنه من أنه مجلبة للأمراض وخطر على الصحة العامة والخاصة هو حقيقة واقعـــة ولا يختلف عليها اثنان بل وأثبتها العلم الحديث وبما لا يدع مجالات للشك ولكـــــــــــــــــــــن ..

أخي الكريم أختي الكريمة :

هل ترضى أن تقطع أرزاق المسلمين بسببك ؟
هل ترضى أن تزول إسرائيل من الوجود ؟
هل تحب أن تكون مريضاً ومن حولك أصحاء ؟؟

أقول وبالله التوفيق :
بتدخينك وإصرارك على عدم تركه تكون ممن ساهم في انتعاش المستشفيات والتي تكتظ بالمرضى من المدخنين ويعمل بها العديد من المسلمين وهي باب رزق لهم فلا تقطع أرزاق الناس وأنت بيدك فتح أبواب عمل لهم !!

وأنت بتدخينك قد أرقت ماء وجهك بالشحاده والتسول وأنت لا تعلم .. لأنك لن تتورع أن تطلب سيجارة أو ولاعـــة من أحقر الناس وهذه عادة سيئة لا يتركها المدخن مهما كانت مكانته وعزة نفسه ولذلك داوم على التدخين لتكون خاضعاً ذليلاً أمام كل الناس ، بل أمام أحقر الناس وأدناهم !!

أنت بدفعك قيمة التدخين تساهم في دعم قيام الكيان الصهيوني لان نسبة كبيرة من العوائد المالية من بيع التبغ تعود كتبرعات لدولة إسرائيل ( أبادها الله ) فهل يهون عليك أن تباد دولة الطغيان ؟ فاستمر وساهم ولا تتوقف إذًا فللتدخين فوائد كثيرة ... ربما تعلمها ولكن تأكد بأنك تجهل الكثيــر منهــــا ... ومن هذا المنطلــــق .. إليك بعضاً من أهم فوائد التدخين :

يتيح لك التدخين فرصة التعرف على الكثير من الأصدقاء ، فأنت كل يوم عند طبيب جديد .
اطمئن فلن يزعجك أصدقاؤك طول فترة الاختبارات .. إذ أن أحداً لن يجرؤ على زيارتك.
يوفر عليك شراء العطور فرائحة السجائر قويه بحيث لا ينفع معها أي عطر.
يوفر التدخين وقتك ويوفر عليك شراء الملابس الرياضية لأنك بتدخينــك ستصبح عدو الرياضة الأول وبلا منـــازع .
لا داعي لتركيب نظام أمني في المنزل فسعالك طول الليل يجعل اللصوص يظنون أنك مازلت مستيقظاً !!
لا داعي للخوف من الانزلاق أو السقوط أثناء المشي فعكازكم كفيل بمنع ذلك !
يسد التدخيــن النفس عن الأكل ( للذين يعانون من السمنة فقط ) وبالتالي يستطيعون التوفير في مصروف الأكل كثيراً ..
يبعدك عن الشيخوخة حيث أن أعمار المدخنين قصيرة نظرا لإصابتهم بالأمراض فيموتون قبل أن يصلوا لسن الشيخوخة !
يوفر التدخين عليك شراء معجون أسنان لأن رائحة فمـــك ستبقى كريهة دائماً حتى ولو غسلتها بأغلى معجون أسنان في العالم !!
إنك تتخلص بتدخينك من زوجتك المزعجـــة فتراها دائماً مبتعدة عنك عندما تدخن ، بل وتتخلص من أطفالك حيث تحصل للأجنة تشوهات وهم في بطون أمهاتهم ويعاني الأحياء من أمراض التنفس والربو بقية حياتهم إلى أن يموتون وبذلك توفر مصاريفهم وترتاح من إزعاجهم !!
يبتعد عنك الكثير من رواد المطاعم ومقاهي الإنترنت فلا يزعجك أو يقترب منك أحد في الأماكن العامـــة !!
وختاماً في الكثير من الأحيان تتخلص من بيتك القديم أو مقر عملك المقرف أو سيارتك القذرة فسيجارة واحدة كفيلة بأن تحرق أي شيء وبسرعة فائقـــــة ..!

بعد كل هذه الفوائد وغيرها هل ستفكر في الإقلاع عن التدخين؟؟؟؟؟